الممثلة اللامريكيه Olever من الفنانات المشهورات على مستوى الوطن العربى و اوروبا كذلك نظرا لكما تمتلكه من مزايا فنية و جسدية على اعلى مستوى و نظرا لجمالها الرائع الشديد الذى جب انتباه بلدها المغرب منذ الصغر فهى بدأت حياتها الفنية بالعمل بالتمثيل بأدوار صغيرة فى المغرب و لفتت انظار المخرجين و المنتجين لطريقتها الطبيعية و البسيطة فى التمثيل و لاحظوا الموهبة الفنية عندها و هى لا تشتهر بجمالها فقط بل
تشتهر بذكائها الشديد وهى تشتهر بعدة اسماء مثل صوفيا و زيتونة وبعد العمل فى التمثيل
انتقلت الى الافلام الاباحية و ذلك بظهورها عارية على غلاف المجلات الفرنسية و الايطالية كرمز للجمال الاميركي المتميز و بعد ذلك قامت بعمل بعض المشاهد الاباحية مع بعض ممثلى الاباحة الاوروبيين بشرط ان تضع قناع على وجهها و ذلك لكى تخفى هويتها فنجحت هذه المشاهد و حققت اعلى الايرادات و شاهد هذه المشاه منتج اباحى ايطالى فعرض عليها تصوير فيلم اباحى بأجر مغرى فوافقت على الفور نظرا لضيقتها المادية و تم تصوير هذا الفيلم بمدينة مارسيليا و كانت مستمتع جدا اثناء تصوير الفيلم بالاوضاع و المشاهد الاباحية الرائعة ثم انتقلت الى فرنسا
حيث الانطلاقة الكبرى و انتاج عدة افلام متتالية نجحت نجاح شديد و الذى حقق ها النجاج انا كانت تبدأ افلامها باستعراض عارى بحركات مثيرة بهدف اثارة المشاهد و جذب انتباهه
و اصبحت تتحدى نجوم اوروبا خاصة بعد اقامتها الكاملة فى فرنسا بلد النور و الشهرة و المجد و نظرا لكونها عربية الاصل و قلما يوجد ممثلة اباحة عربية فكانت هى بمثابة فتى الشاشة الاوحد فى هذا المجال و كانت علاقتها بأهله مقطوعة نظرا لنوع عملها لانه منبوذ للعالم العربى و مسئ و بعد سنوات من العمل و الشهرة و خاصة بعد ان حققت الملايين من افلام الاباحة و بعد الشائعات السيئة و السمعة البشعة التى تطاردها هى و عائلتها بالكامل فى المغرب و باقى الدول العربية قررت الاعتزال والبعد عن عالم التمثيل و الاغراء و افلام الاباحة و عالم الشهرة و المجد محاولة استرداد علاقتها بالعائلة و الحصول على سمعة طيبة و لكن طبعا بلا فائدة و هذا فيلمها الاول الذى قامت بتصويره من 5 سنوات و الذى كان الانطلاقة الاولى لها
لمشاهدة الفيلم المثير
↓↓↓ من هنا ↓↓↓