مجموعة فتيات فى الثانوى يمارسوا الشذوذ فى شقة مفروشة

مشاهدة القنوات الفضائية  و شبكة الانترنت ادى الى تخلى المصريي عن اخلاقهم و عاداتهم الجميلة و بعض القيم الموروثة من الاباء و الاجداد خاصة الشباب و البنات فى هذه الايام و اصبحوا يقلدون الغرب و بعض الفنانيين و الممثليين الاجانب فى كل شئ كذلك مشاهدة الافلام الاباحية الغربية ادت الى ظهور عادات جديدة حقيرة و ممارسات خاطئة يمنعها الاسلام  مثل انتشار السحاق بين البنات المصرية
و هذه قصة حقيقية على سبيل المثال حدثت فى قلب القاهرة . حيث كان يوجد بعض الفتيات فى الثانوى العام فى احدى مدارس القاهرة كانوا يجلسون على النت دائما و كانوا يقومون يتحميل بعض الافلام الاباحية ليشاهدونها عند و احده منهم كانت تكون معظم الوقت بمفردها كانوا يتجمعون عندها للبحث على النت على هذه الافلام

كانوا بيهربوا من المدرسة و الدروس وكانت هذه البنت شاذه جنسيا يعنى تحب السحاق و ذات مرة جعلتهم يشاهدوا فيلم للسحاق جماعى امريكى و اثناء المشاهدة كانت تحاول لمس اجسادهم و تقبيل بعضهم بهدف الاثارة و الاغراء  بالفعل استجابوا لها و قاموا يحضنوا بعض و يقبلوا بعض و خلعوا ملابسهم ومارسوا السحاق مع بعض و اصبحوا يفعلوا ذلك عده مرات كل اسبوع لدرجة فى بعض الاحيا اذا لم يوجد مكان كانوا بيأجروا شقة مفروشة عشان يحضنوا بعض فيها براحتهم وكانت هذ البنت الشاذه تقوم بتصويرهم اثناء الاحضان و ممارسة السحاق بدون علمهم لكى تشاهد هذه الافلام بمفردها و فى يوم من الايام شكت ام احدى هذه الفتيات فى سلوك بنتها و قامت بمراقبتها و اكتشفت هذه المصيبة ان بنتها اصبحت شاذة و ما بتروحش المدرسة الدروس و ظبتهم فى الشقة مع بعض و قامت بضربهم و شتمتهم بالفاظ خارجة البنت الشاذة قالت لها انا حدفعك تمن ضربى غالى اوى و قالت لباقى البنات انها مصوراهم اثناء العلاقه و انها حتفضح الكل عند اهلهم ابلبنات اترجوها ما تفضحهمش لكن رفضت

و بعد ايام ارسلت الفيديوهات الى ام البنت و ابوها عشان تنتقم و تفضحها و كذلك ارسلت الفيديوهات الى صحابها فى المدرسة و الغريب ان الفيدوهات اللى صورتها هى ما كانتش فيها البنت الشاذه خالص كانت بتصورهم فقط عشان ما تنفضحش وقت اللزوم و هذا احد الفيديوهات اللى نشرتها البنت الشاذه للبنات و هم بيحضنوا بعض وفي اوضاع مثيره

لمشاهدة الفيديو

↓↓↓ من هنا ↓↓↓

0 التعليقات:

إرسال تعليق