الموز علاج سريع للنحافة و علاج لامراض اخرى
الموز من الفواكه الهامة جدا للجسم حيث انه له فوائد عظيمة بالاضافة الى
طعمه الذيذ المفضل للجميع لكل الاعمار فهو علاج قوى للنحافة حيث انك اذا تناولت
ثلاث ثمرات منه يوميا لمدة شهر سترى زيادة عظيمة فى وزنك حيث ان به نسبة كبيرة من
الكربوهيدرات و الالياف و الكالسيوم فهو ضرورى لصحة العظام و مصدر غنى
بالبوتاسيوم والفوسفور اللازم للعملية الجنسية و به ايضا نسبة كبيرة من الحديد لذلك
هو علاج رئيسى للانيميا
الموز من الاغذية المهمة في حياة
الرياضيين حيث انه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية التي
تساعد في اعطاء الطاقة اللازمة للرياضي خلال مسيرته الرياضية،
بالإضافة الى ذلك له اثار كبيرة في علاج
الكثير من الامراض المرافقة للرياضي والتي يتعرض لها
اثناء المنافسات الدورية، علما ان الموز يحتوي على ثلاثة سكريات طبيعية وهي
السكروز وسكر الفاكهة والجلكوز ومجموعة من الالياف العلاجية المهمة ،
وقد اثبتت الابحاث الطبية ان
موزتان فقط يمكنهما ان يزودان جسم الرياضي بطاقة كافية للقيام
بتمرين رياضي لمدة تسعين دقيقة، لذلك فلا عجب ان يكون الموز الفاكهة
الاولى في حياة كل الرياضيين .
ما هي الامراض التي يعالجها الموز ؟
1. فقر الدم :
يحتوي الموز على مستويات عالية من الحديد كما يقوم الموز بانتاج
الهيوغلوبين في الدم وكذلك يساعد على علاج فقر الدم
2. ضغط الدم :
هذه الفاكهة الاستوائية الفريدة غنية جدا بالبوتاسيوم وفقيرة جدا
بالملح مما يجعلها مثالية لمكافحة ضغط الدم .
3. الكآبة :
وفقا لدراسة جديدة على اشخاص مصابين
بالكآبة شعر الكثير منهم بالتحسن بعد تناولهم فاكهة
الموز حيث ان الموز يحتوي على نوع من البروتين الذي يحوله الجسم الى
سيروتنيوم الذي يمنح الجسم الراحة والاسترخاء ويحسن المزاج ويؤدي الى الشعور
بالسعادة .
الحموضة
المعوية :
للموز تأثير طبيعي معدل للحموضة في الجسم وينصح في تناوله عند الشعور
باعراض الحموضة .
الاعصاب :
الموز غني بفيتامينات مجموعة b التي تساعد على تهدئة النظام
العصبي .
قرحة المعدة :
يستخدم الموز لعلاج الاضطرابات
المعوية بسبب قوامه الناعم ويعتبر الموز الفاكهة النيئة
الوحيدة التي يمكن ان تؤكل دون ضيق في الحالات المرضية كحموضة المعدة
والتهاب بطانتها.
الاجهاد
البوتاسيوم معدن حيوي يساعد على جعل نبض
القلب متوازنا ويحفز ارسال الاكسجين الى الدماغ وينظم
توازن الماء في الجسم عندما يكون هناك ارهاق مما يجعل مستوى الايض يرتفع
مما يخفض مستويات البوتاسيوم الذي نعوضه بتناول الموز الغني
ازالة اثار التدخين :
يساعد الموز الاشخاص الذين يحاولون الاقلاع عن التدخين بالتعافي من
تأثير انسحاب النيكوتين لأحتواءه على فيتامينات b12 و b6
. السكتات :
وفقاً لعدة ابحاث طبية اثبتت ان تناول الموز كجزء من حمية منتظمة يمكن
ان يقلل خطر الموت بالسكتة بنسبة 40%.
ي
1 - إذا كنت تريد طاقة فوريّة تناوَل
الموز. فبمُعدَّل 105 وحدة حراريّة لكلّ ثمرة متوسّطة الحجم، يُعتبر الموز فاكهة
مثاليّة لتزويد الجسم بالنشاط. إنّه جيّد خصوصاً بعد ممارسة الرياضة، بما أنّه
يرفع متسويات الغلوكوز في الدم التي تشهد إنخفاضاً بعد القيام بالأنشطة البدنيّة.
2 - محاربة تشنّجات العضل: هل تعاني
تشنّجات العضل أثناء ممارسة الرياضة، أو تستيقظ في الليل بسبب الأوجاع التي
تُحدثها؟ إنّ الموز يشكّل الحلّ الصائب لمشكلتك بما أنّه يحمي من التشنّجات ويهدّئ
العضلات، بفضل غناه بمعدنَي الماغنيزيوم والبوتاسيوم.
3 - التحكّم في معدّل ضغط الدم: نظراً
إلى غنى الموز بالبوتاسيوم وقلّة احتوائه على الصوديوم، فهو يساهم في السيطرة على
معدّل الضغط. كذلك، هو يساعد على تحقيق توازن السوائل في الجسم وطرد السموم منه،
وبالتالي الحماية من النوبات القلبيّة والسكتات الدماغيّة.
4 - الحماية من الحموضة وقرحة المعدة:
إنّ هذه الثمرة تتمتّع بتأثير فعّال مضاد للحموضة، وتشكّل طبقة مغلّفة لداخل بطانة
المعدة وتوقف إفراز الأحماض.
5 - معالجة الإمساك: إنّ الموز غنيّ
بالألياف ومادة البكتين التي تسهّل حركة الأمعاء وتعالج الإمساك.
6 - الشفاء بسرعة من الإسهال: هل تعاني
إسهالاً قويّاً؟ إعلم إذاً أنّ الموز فعّال أيضاً في معالجة هذه المشكلة. ناهيك عن
أنّ الإسهال يرفع خطر التعرّض للجفاف وخسارة أهمّ المعادن، إلّا أنّ الموز يُعيد
تخزين البوتاسيوم.
7 - يساعد الموز في نموّ البكتيريا
الجيّدة في الأمعاء ويحمي من إضطرابات المعدة. كذلك، هو مفيد جداً لصحّة العظام
بما أنّه يعزّز عمليّة إمتصاص معدن الكالسيوم.
8 - الحصول على نوم هادئ وسليم: هل
تعلم أنّ تناول الموز قبل الخلود إلى فراشك يضمن لك نوماً جيّداً؟ والفضل في ذلك
يعود إلى احتوائه على مستوياته عالية من التريبتوفان التي تتحوّل إلى السيروتونين
في الدماغ. إنّ هذه العمليّة لا تحسّن مزاجك فحسب، إنّما أيضاً ستزوّدك بوعيٍ أكبر
وتحسّن مستويات التركيز.
9 - التمتّع ببشرة متوهّجة: يمكن
إستخدام الموز لأهداف جماليّة بحتة. إنّ قناع الموز يشكّل طريقة طبيعيّة للحصول
على بشرة سلِسة ونضرة ومتوهّجة. فهذه الثمرة تتمتّع بخصائص مرطّبة، وستُفيد حتماً
الأشخاص الذي يعانون جفافاً في الجلد.
10 - تحسين الحياة الجنسيّة: إنّ الموز
غنيّ بالمواد الغذائيّة المطلوبة لإنتاج الهورمونات الجنسيّة، ولتعزيز الرغبة
الجنسيّة عند الذكور. وهو ينظّم إفراز السيروتونين المعروف عنه بأنّه المسؤول عن
الشعور بالحماسة بعد الجماع.
الحساسيّة
إنّ الأشخاص الذين يعانون اضطرابات في
الجهاز المناعي، قد تتطوّر لديهم الحساسيّة على الموز في أيّ وقت. وصحيح أنّ
الآثار الصحّية التي تظهر بعد تناول هذه الفاكهة تكون خفيفة، إلّا أنّ حساسيّة
الموز تؤدي أحياناً إلى تصاعد الأعراض سريعاً، وهي تشمل: حكاك الفم، التورّم
والإنتفاخ، صعوبة في التنفّس، ألم في البطن...
إنّ تجاهل حساسيّة
الأطعمة قد يؤدّي إلى رفع مشكلات الربو والإكزيما، فيما تشخيص الحساسيّة يُساعد
المريض على تفادي الأطعمة التي تضرّه لينخفض بذلك خطر إصابته بالحساسيّة. وبحسب
العلماء، فإنّ الأطفال الذين يُعانون حساسيَّة الموز، غالباً ما يتخلّصون منها مع
التقدّم في العمر. في حين أنّ الذين تُشخّص لديهم هذه الحالة في الكبر، عليهم
تفادي الموز نهائيّاً طوال حياتهم، فالحساسيّة عند الكبار لا يمكن علاجها بل
السيطرة عليها.